تنمية حاسة التوازن
صفحة 1 من اصل 1
تنمية حاسة التوازن
تنمية حاسة التوازن
التوازن مطلوب شرعا حتى لا نقع في شباك الافراط و التفريط، ومرغوب ذاتا للحصول على الايجابية الدائمة ولتفادي السلبية وللالتزام بقواعد الوسطية و الاعتدال ، وللترقي في مدارج الارتقاء الشامل .
فالعمل على تنمية حاسة التوازن والالتزام بالتوازن الواعي من ضرورات و مقتضيات الحياة ، البشرية ، وذلك تأتي وفق ادراك الفرد لذلك ، و كيفية استعابه لهذه المسألة الضرورية .
ولكن ينبغي الخروج من النفسية السلبية وعدم الاستجابة لرسائلها ، وعدم تفسير الأشياء و الأحداث واساليب التعامل وفق الميول الشخصية و بعيدا عن قوالب الموضوعية و العلمية ، لان ذلك يجعلنا ننطوي في قوالب الجهود و الركود على ماض متأخر تربويا ، تطورا و ابداعا .
وينسى ماضيه المشرق والمفيد و تجاربه النيّرة ، اذاً لا شك وفق هذا المفهوم ان جاذبية التوازن يستوجب علينا :-
- التأمل في الذات وفق برنامج مدروس .
- محاولة معرفة قيمة الاشياء الضرورية و الاساسية في الحياة .
- العمل على ايجاد اساليب مبتكرة في عملية التوازن .
- الجدية في الحصول على المعلومات المطلوبة و الكافية .
- التفكر في اسباب النجاح و الفشل .
- تحليل التجارب وفق منطلقات شتى ( السببية – الانتاجية – البيئية )
- معرفة المؤثرات المختلفة في كافة مجالات الحياة .
- التقرب الى أهل الخبرة والاختصاص و كيفية الاستفادة منهم .
أساسيات التوازن
1- الانفتاح على الذات قبل الانفتاح على أي شئ آخر .
2- التدقيق في كيفية استثمار الوقت بين هدوء الليل وحركة النهار .
3- الاعتدال و التوسط في مسائل التأثر ( أي ما تتأثر به ذاتا )
4- الوعي بكيفية التعامل مع الآخرين في أي مجال و ميدان كان .
5- التوازن في الاهتمامات و الخصوصيات الذاتية من ساعات النوم و الراحة الى الاختلاط المشروع ، والعادات الشخصية .
6- معرفة أصول مجالات الحياة و كيفية وضع البرمجة الذاتية ، حسب الأهمية
7- معرفة الدوافع في كافة المجالات ، المادية والمعنوية ، الروحية النفسية ، الفزيولوجية والحيوية
التوازن مطلوب شرعا حتى لا نقع في شباك الافراط و التفريط، ومرغوب ذاتا للحصول على الايجابية الدائمة ولتفادي السلبية وللالتزام بقواعد الوسطية و الاعتدال ، وللترقي في مدارج الارتقاء الشامل .
فالعمل على تنمية حاسة التوازن والالتزام بالتوازن الواعي من ضرورات و مقتضيات الحياة ، البشرية ، وذلك تأتي وفق ادراك الفرد لذلك ، و كيفية استعابه لهذه المسألة الضرورية .
ولكن ينبغي الخروج من النفسية السلبية وعدم الاستجابة لرسائلها ، وعدم تفسير الأشياء و الأحداث واساليب التعامل وفق الميول الشخصية و بعيدا عن قوالب الموضوعية و العلمية ، لان ذلك يجعلنا ننطوي في قوالب الجهود و الركود على ماض متأخر تربويا ، تطورا و ابداعا .
وينسى ماضيه المشرق والمفيد و تجاربه النيّرة ، اذاً لا شك وفق هذا المفهوم ان جاذبية التوازن يستوجب علينا :-
- التأمل في الذات وفق برنامج مدروس .
- محاولة معرفة قيمة الاشياء الضرورية و الاساسية في الحياة .
- العمل على ايجاد اساليب مبتكرة في عملية التوازن .
- الجدية في الحصول على المعلومات المطلوبة و الكافية .
- التفكر في اسباب النجاح و الفشل .
- تحليل التجارب وفق منطلقات شتى ( السببية – الانتاجية – البيئية )
- معرفة المؤثرات المختلفة في كافة مجالات الحياة .
- التقرب الى أهل الخبرة والاختصاص و كيفية الاستفادة منهم .
أساسيات التوازن
1- الانفتاح على الذات قبل الانفتاح على أي شئ آخر .
2- التدقيق في كيفية استثمار الوقت بين هدوء الليل وحركة النهار .
3- الاعتدال و التوسط في مسائل التأثر ( أي ما تتأثر به ذاتا )
4- الوعي بكيفية التعامل مع الآخرين في أي مجال و ميدان كان .
5- التوازن في الاهتمامات و الخصوصيات الذاتية من ساعات النوم و الراحة الى الاختلاط المشروع ، والعادات الشخصية .
6- معرفة أصول مجالات الحياة و كيفية وضع البرمجة الذاتية ، حسب الأهمية
7- معرفة الدوافع في كافة المجالات ، المادية والمعنوية ، الروحية النفسية ، الفزيولوجية والحيوية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى