الازدواجية في الشخصية
النجاح :: إسلاميات :: خواطر إيمانية
صفحة 1 من اصل 1
الازدواجية في الشخصية
Admin السبت مارس 15, 2008 12:14 pm
الازدواجية في الشخصية
قال الله تعال (فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ بَصِيرٌ (112) وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (113) وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ (114) وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (115) فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) (117) هود/112-1170
• روى الحافظ ابو يعلى عن ابي بكر قال:سألتُ رسول الله (ص) ما شيَّبكَ؟ قال ( شيبتني هود والواقعة وعمَّ يتساءلون وإذا الشمس كورت) وفي رواية الترمذي (شيبتني هود والواقعة والمرسلات وعمَّ يتساءلون وإذا الشمس كورت) وفي رواية (هود وأخواتها) .
• قال ابن عباس
ما نزل على رسول الله آية هي أشد ولا أشق من هذه الاية ولذا قال :وقد سأله ابو بكر عن إسراع الشيب اليه(شيبتني هود وأخواته).
• التعريف:
• أن يبدو على الفرد شخصيتان متناقضتان في مقامين مختلفين ,فتراه يتخلق ببعض الاخلاق في مؤسسته ويتخلق بأخلاق مناقضة لها تماما عندما يكون في بيئته.
• المظاهر:
• 1- التساهل الكثير في حياته العائلية في القضايا الشرعية.
• 2- مراعاة الحلال والحرام في إطار مؤسسته فقط.
• 3- التعامل على أساس مصلحته الشخصية في حياته اليومية.
• 4- التناقض في السلوك الاخلاقي .
• الاسباب:
• 1- نقص عنصر الاخلاص.حيث ان الاخلاص يعني استواء الحال في الظاهر والباطن.
• 2- عدم أخذه كفياته من التربية الايمانية.
• 3- الفهم الخاطيء لمعاني الاسلام .وخاصة في المجال الاخلاقي.
• 4- ضعف مراقبته لله تعالى.
• 5- جهله ببعض التعاليم الاسلامية.
• 6- بقاء بعض خصائص الجاهلية فيه من غير معالجة.
• 7- ضعف المتابعة من قبل المسؤول في المؤسسة.
• 8- ضعف الاسرة إيمانياً .
• 9- التأثر بالاحتكاك ببعض الاصدقاء القدامى.
• 10- قوة شخصية الزوجة غير الملتزمة ,مما له أكبر الاثر في الاذعان مما تريد.
• الحل:
1- تكثيف المتابعة لجميع أحوال الفرد منذ البداية. ( ولتنظر نفسٌ ما قدَّمت لغدٍ واتقوا الله).
2- تعميق عنصر المراقبة الدائمة لله تعالى .(ألم يلم بأنَّ الله يرى
3- تكثيف الدورات والدروس الايمانية المنهجية أومشاهدة أو الاستماع الى الاشرطة بهذا الموضوع.(سيذكَّرُ من يخشى).
4- التأكيد والتركيز الى خطورة النفاق.( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا الى شياطينهم قالوا ان معكم). ). يذكر أمتنا أن رجلا تاب من عمل كان يقوم به وهو من أرذل الأعمال، كان يأتي على قبر الميت في أو ليلة من لياليه فيفتح القبر ويسرق الكفن ويذهب ليبيعه، هذه حالته لفترة طويلة ثم ترك هذا العمل فسأل:
قيل له لما تركت هذا العمل؟
قال والله لقد فتحت ألف قبر من قبور أهل القبلة فما وجدت واحدا منهم موجه إلى القبلة، وأنا أفتحه في أو ليلة من ليالي الدفن.
فما الذي حوله عن القبلة؟ ما الذي حوله عن ذلك إلا ما كان يظهره هنا ويسر، ما كان يخادع به هنا ظهر هناك.
بيننا وبينهم يوم تبلى السرائر، بيننا وبينهم يوم يبعثر ما في القبور ويحصل ما في الصدور.
وإنما يغدر بك ويقتلك ويتقمص شخصك، ويتقمص عملك أحيانا لينقض عليك وهو يتبسم وهذا هو أشرس الأعداء، وهو أقوى الأعداء ظاهريا وإلا ففي باطنه فهو على شرف حرف هار.
إذا رأيت نيوب الضبع بارزة........... فلا تظن أن الضبع يبتسم
إنه النفاق والمنافقون:
إن النفاق لآفة فتاكة إن.......... أهملت أدت إلى الأسقام
وقضت على آمالنا في أمة........ راياتها في البحر كالأعلام
المنافقون ذلكم السوس الذي ينخر في جسد الأمة المسلمة منذ عهد النبوة وإلى اليوم، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ما يريدون أن يتكلم داعية، ما يريدون أن يؤمر بمعروف ولا أن ينهى عن فاحشة فقبحهم الله وأرداهم في الحافرة.
إذا ذكر الله اشمأزت قلوبهم وإذا ذكر الذين من دون إذا هم يستبشرون.
لهم ألف وجه بعد ما ضاع وجههم.......... فلم تدري فيها أي وجه تصدق
ملعونين أينما ثقفوا فهم في الدرك الأسفل من النار، ولن تجد لهم نصيرا.
5- انتقاء الزوجة الصالحة التي تعينهم على الخير. ( الذي خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا اليها).
• امور تعين على الاستقامة في الشخصية:
1-العبادة ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل إنَّ الحسنات يُذهبنَ السيئات ذلك ذكرى للذاكرين).
يقول ثابت البناني عليه رحمة الله:
تعذبت في الصلاة عشرين سنة، يجاهد نفسه عشرين سنة ليصلي لله في بيوت الله، قال ثم تنعمت بها عشرين سنة أخرى، والله إني لأدخل في الصلاة فأحمل هم خروجي منها.
2-الصبر: (واصبر فإنَّ اللهَ لا يضيعُ أجرَ المحسنين). ) وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)(آل عمران120).
أيها الأحبة (بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين).
إن الله جل وعلا يقول: )أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْأِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ، وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ، وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ، وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ) (الغاشية:20) ثم ماذا قال بعدها ؟ )فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ) (الغاشية:21) وكأن الله عز وجل يريد من الذين يدعون إلى الله:
أن يأخذوا صبر الأبل، وسمو السماء، وثبات الجبال، وذلة الأرض للمؤمنين، ثم بعد ذلك:
)فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ)
3-العمل والاصلاح والدعوة الى الله(وما كان ربك ليهلك القرىبظلم واهلها مصلحون))
قد اختارنا الله في دعوته.........وإنا سنمضي على سنته
فمنا الذين قضوا نحبهم......... ومنا الحفيظ على ذمته
يجمع عمر أصحابه يوما من الأيام ويقول تمنوا: فيقول أحدهم أتمنى أن يكون معي ملئ هذه البيت جواهر فأنفقها في سبيل الله.ويقول الآخر أتمنى أن يكون معي ملئ هذا البيت ذهبا أنفقه في سبيل الله.
فيقول عمر لكني أتمنى أن يكون معي ملئ هذا البيت رجالا أستعملهم في طاعة الله.
قال الله تعال (فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ بَصِيرٌ (112) وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (113) وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ (114) وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (115) فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) (117) هود/112-1170
• روى الحافظ ابو يعلى عن ابي بكر قال:سألتُ رسول الله (ص) ما شيَّبكَ؟ قال ( شيبتني هود والواقعة وعمَّ يتساءلون وإذا الشمس كورت) وفي رواية الترمذي (شيبتني هود والواقعة والمرسلات وعمَّ يتساءلون وإذا الشمس كورت) وفي رواية (هود وأخواتها) .
• قال ابن عباس
ما نزل على رسول الله آية هي أشد ولا أشق من هذه الاية ولذا قال :وقد سأله ابو بكر عن إسراع الشيب اليه(شيبتني هود وأخواته).• التعريف:
• أن يبدو على الفرد شخصيتان متناقضتان في مقامين مختلفين ,فتراه يتخلق ببعض الاخلاق في مؤسسته ويتخلق بأخلاق مناقضة لها تماما عندما يكون في بيئته.
• المظاهر:
• 1- التساهل الكثير في حياته العائلية في القضايا الشرعية.
• 2- مراعاة الحلال والحرام في إطار مؤسسته فقط.
• 3- التعامل على أساس مصلحته الشخصية في حياته اليومية.
• 4- التناقض في السلوك الاخلاقي .
• الاسباب:
• 1- نقص عنصر الاخلاص.حيث ان الاخلاص يعني استواء الحال في الظاهر والباطن.
• 2- عدم أخذه كفياته من التربية الايمانية.
• 3- الفهم الخاطيء لمعاني الاسلام .وخاصة في المجال الاخلاقي.
• 4- ضعف مراقبته لله تعالى.
• 5- جهله ببعض التعاليم الاسلامية.
• 6- بقاء بعض خصائص الجاهلية فيه من غير معالجة.
• 7- ضعف المتابعة من قبل المسؤول في المؤسسة.
• 8- ضعف الاسرة إيمانياً .
• 9- التأثر بالاحتكاك ببعض الاصدقاء القدامى.
• 10- قوة شخصية الزوجة غير الملتزمة ,مما له أكبر الاثر في الاذعان مما تريد.
• الحل:
1- تكثيف المتابعة لجميع أحوال الفرد منذ البداية. ( ولتنظر نفسٌ ما قدَّمت لغدٍ واتقوا الله).
2- تعميق عنصر المراقبة الدائمة لله تعالى .(ألم يلم بأنَّ الله يرى
3- تكثيف الدورات والدروس الايمانية المنهجية أومشاهدة أو الاستماع الى الاشرطة بهذا الموضوع.(سيذكَّرُ من يخشى).
4- التأكيد والتركيز الى خطورة النفاق.( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا الى شياطينهم قالوا ان معكم). ). يذكر أمتنا أن رجلا تاب من عمل كان يقوم به وهو من أرذل الأعمال، كان يأتي على قبر الميت في أو ليلة من لياليه فيفتح القبر ويسرق الكفن ويذهب ليبيعه، هذه حالته لفترة طويلة ثم ترك هذا العمل فسأل:
قيل له لما تركت هذا العمل؟
قال والله لقد فتحت ألف قبر من قبور أهل القبلة فما وجدت واحدا منهم موجه إلى القبلة، وأنا أفتحه في أو ليلة من ليالي الدفن.
فما الذي حوله عن القبلة؟ ما الذي حوله عن ذلك إلا ما كان يظهره هنا ويسر، ما كان يخادع به هنا ظهر هناك.
بيننا وبينهم يوم تبلى السرائر، بيننا وبينهم يوم يبعثر ما في القبور ويحصل ما في الصدور.
وإنما يغدر بك ويقتلك ويتقمص شخصك، ويتقمص عملك أحيانا لينقض عليك وهو يتبسم وهذا هو أشرس الأعداء، وهو أقوى الأعداء ظاهريا وإلا ففي باطنه فهو على شرف حرف هار.
إذا رأيت نيوب الضبع بارزة........... فلا تظن أن الضبع يبتسم
إنه النفاق والمنافقون:
إن النفاق لآفة فتاكة إن.......... أهملت أدت إلى الأسقام
وقضت على آمالنا في أمة........ راياتها في البحر كالأعلام
المنافقون ذلكم السوس الذي ينخر في جسد الأمة المسلمة منذ عهد النبوة وإلى اليوم، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ما يريدون أن يتكلم داعية، ما يريدون أن يؤمر بمعروف ولا أن ينهى عن فاحشة فقبحهم الله وأرداهم في الحافرة.
إذا ذكر الله اشمأزت قلوبهم وإذا ذكر الذين من دون إذا هم يستبشرون.
لهم ألف وجه بعد ما ضاع وجههم.......... فلم تدري فيها أي وجه تصدق
ملعونين أينما ثقفوا فهم في الدرك الأسفل من النار، ولن تجد لهم نصيرا.
5- انتقاء الزوجة الصالحة التي تعينهم على الخير. ( الذي خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا اليها).
• امور تعين على الاستقامة في الشخصية:
1-العبادة ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل إنَّ الحسنات يُذهبنَ السيئات ذلك ذكرى للذاكرين).
يقول ثابت البناني عليه رحمة الله:
تعذبت في الصلاة عشرين سنة، يجاهد نفسه عشرين سنة ليصلي لله في بيوت الله، قال ثم تنعمت بها عشرين سنة أخرى، والله إني لأدخل في الصلاة فأحمل هم خروجي منها.
2-الصبر: (واصبر فإنَّ اللهَ لا يضيعُ أجرَ المحسنين). ) وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)(آل عمران120).
أيها الأحبة (بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين).
إن الله جل وعلا يقول: )أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْأِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ، وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ، وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ، وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ) (الغاشية:20) ثم ماذا قال بعدها ؟ )فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ) (الغاشية:21) وكأن الله عز وجل يريد من الذين يدعون إلى الله:
أن يأخذوا صبر الأبل، وسمو السماء، وثبات الجبال، وذلة الأرض للمؤمنين، ثم بعد ذلك:
)فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ)
3-العمل والاصلاح والدعوة الى الله
(وما كان ربك ليهلك القرىبظلم واهلها مصلحون))قد اختارنا الله في دعوته.........وإنا سنمضي على سنته
فمنا الذين قضوا نحبهم......... ومنا الحفيظ على ذمته
يجمع عمر أصحابه يوما من الأيام ويقول تمنوا: فيقول أحدهم أتمنى أن يكون معي ملئ هذه البيت جواهر فأنفقها في سبيل الله.ويقول الآخر أتمنى أن يكون معي ملئ هذا البيت ذهبا أنفقه في سبيل الله.
فيقول عمر لكني أتمنى أن يكون معي ملئ هذا البيت رجالا أستعملهم في طاعة الله.
Admin- المدير
- المساهمات : 452
تاريخ التسجيل : 22/01/2008 -
مواضيع مماثلةالنجاح :: إسلاميات :: خواطر إيمانية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى